خط أحمر:
كشفت الإعلامية السورية وئام صيموعة أسوأ 5 مسلسلات لرمضان 2024 وأخرى دون المستوى ..
فكان مسلسل نظرة حب بالمرتبة الخامسة ضمن الأسوأ لبطىء الأحداث الدائرة في حلقة مفرغة و حلقاته الطويلة التي جعلته خارج المنافسة، لا سيما إعراب رُوّاد مواقع التواصل عن استيائهم من فكرة سرقة النص بحسب ما ذكرت.
أما عن مسلسل كسر عضم فقالت لم يَتَمَكَّن مِنْ اَلْحِفَاظِ عَلَى مُسْتَوَى اَلْجُزْءِ اَلْأَوَّلِ فَعَادَ بِصُورَةٍ مُخْتَلِفَةٍ… قصة غَيْر ناضجة وَحِوَار غَيْر مُتَرَابِطٍ في بعض اَلْأَحْيَان ما أدى إلى انحسار جمهوره منذ حلقاته الأولى بعدما تخلى كاتبه علي معين صالح عنه ومخرجته رشا شربتجي.
وتابعت صيموعة مسلسل بيت أهلي… العمل الذي خيب آمال المشاهدين بعد الترويج الكبير له قبل رمضان وتكرار بيئه عمل زقاق الجن من حيث توزيع الأدوار خاصة الثنائي أيمن زيدان و صفاء سلطان، كما أن ضعف السيناريو لا يتحمل 30 حلقة، والتي تدور بأسلوب قديم.. صراع الخير مع الشر ما جعل الملل سيد الموقف، ناهيك عن أخطاء التوثيق التاريخية أهمها مشهد الكنافة للفنان أيمن زيدان حيث عرفت الكنافة في خمسينيات القرن الماضي من خلال سكان فلسطينيين، والعمل تدور أحداثه في أربعينيات القرن الماضي.
وذكرت صيموعة ان مسلسل نقطة انتهى ثاني أسوأ عمل، حيث جعل من الفنان عابد فهد شخصية تدور حول نفسها في منتصف المسلسل، والمخرج كرر نفسه ولم يقدم أي جديد، فتشابه العمل مع مسلسل النار بالنار الذي عرض العام الماضي من حيث الرؤية الإخراجية / بيئة العمل/ طريقه التصوير والمشاهد الليلية الكثيفة، ما جعل المشاهد يعتقد بأنه جزء ثان لمسلسل النار بالنار ..لم يتوقف الأمر عند تشابه الديكورات، بل وصل لتشابه الشخصيتين اللتين جسدهما عابد فهد بكلا المسلسلين بالإيقاع البطيء، هذا وتشابهت مواقع التصوير التي تغزوها العتامة وأجواء الفقر..
وقالت ساخرة من العمل ( لم يكن ينقص سوى وجود عزيز وقمر )..
الإعلامية صيموعة وضعت عريساً تحت الطلب كأسوأ مسلسل لعام 2024 فكرةُ عملٍ جيدة أفشلها نص هزلي دون مغزى غير مقنع مع أداء باهت للفنانين وإخراج ضعيف.
من المفترض أنه عمل كوميدي، لكنه لا يمت للكوميديا بصلة فالكوميديا دورها أن تُضحك المشاهد لا أن تضحك على عقله،
وبكل صراحة يعتمد هذا العمل على الأزياء والاستايلات الحديثة.
هذا ووضعت مسلسل “حبوا بعض و عزك يا شام” خارج التقييم ووصفتهما بدون المستوى.
أما مسلسل هيك تطلقنا فهو يعتمد على الإيحاءات الجنسية وشبه الإباحي.