كتب الخبير الاقتصادي جورج خزام:
الطريقة هي تقديم كمية مجانية محسوبة من الكهرباء على شكل شريحة إستهلاك مجانية أولى تساوي مقدار الدعم المخصص
و بعدها يتم بيع الكهرباء بالسعر الذي يتم بيعه في دول الجوار
و لا علاقة للمواطن بإرتفاع تكاليف توليد الكهرباء في سورية بسبب الهدر و الفساد الحاصل في محطات توليد الكهرباء و في شبكات نقل الكهرباء في الشبكة العامة..
إن ظاهرة سرقة الكهرباء من خلف العداد يجب مكافحتها بالسماح لكل الأجهزة الأمنية بدون إستثناء بالكشف على لوحة العدادات بالأبنية بأي وقت مع وجود فني كهربائي مختص مع غرامات و سجن ،مع نشر إسم من يسرق الكهرباء و عنوان بيته بالجريدة الرسمية و صفحة وزارة الكهرباء على الفيسبوك و لا يحق له الإعتراض حتى .