خط أحمر
طلبت مجموعة دول “بريكس” من بنك التنمية الجديد ومقره شنغهاي، إرشادات حول كيفية إنشاء عملة مشتركة جديدة محتملة لتسهيل تنمية الاقتصاد العالمي وحماية أعضاء المجموعة من العقوبات الغربية.
أثارت تلك الخطوة تساؤلات حول إمكانية أن تحل عملة “بريكس” الموحدة محل الدولار الأمريكي، وهو ما يراه مراقبون دوليون ممكنا في ظل الظروف الراهنة.
يقول أشرف باتيل، الباحث البارز في معهد الحوار العالمي في جنوب أفريقيا، لوكالة سبوتنيك إن العملة الاحتياطية المقترحة من قبل مجموعة دول بريكس يمكن أن تضمن الاستقرار الاقتصادي العالمي من خلال حماية الدول من العقوبات الغربية والأزمات المالية.