خط أحمر:
احتواء الفجل على كمية كبيرة من الألياف الغذائية مثل البكتين، الهيميسليلوز، السليلوز يمكن أن يؤدي إلى زيادة تكون الغازات، وانتفاخ البطن، فقد حذرت الخبيرة الدكتورة أولغا لوشنيكوفا أخصائية الأمراض الباطنية خبيرة التغذية الروسية أنه على الرغم من فوائد الفجل، لا ينصح من يعاني من مشكلات في الجهاز الهضمي بتناوله لأنه يزيد من تكون الغازات والإسهال.
وقالت : “يجب على الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الجهاز الهضمي وخاصة في فترة تفاقمها: التهاب المعدة والتهاب الأمعاء وقرحة المعدة وقرحة الأثني عشري والتهاب البنكرياس ومتلازمة القولون العصبي ومرض كرون وغيرها، استبعاد الفجل من نظامهم الغذائي”، بحسب ما نقلت عنها وسائل الإعلام الروسية.
وأضافت: احتواء الفجل على كمية كبيرة من الألياف الغذائية (البكتين، الهيميسليلوز، السليلوز) يمكن أن يؤدي إلى زيادة تكون الغازات، وانتفاخ البطن، واضطرابات البراز، ما يؤدي إلى تفاقم الأمراض الالتهابية في الجهاز الهضمي.
وأشارت إلى أنه: “يجب على الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الجهاز الهضمي وخاصة في فترة تفاقمها: التهاب المعدة والتهاب الأمعاء وقرحة المعدة وقرحة الأثني عشري والتهاب البنكرياس ومتلازمة القولون العصبي ومرض كرون وغيرها، استبعاد الفجل من نظامهم الغذائي”، بحسب ما نقلت عنها وسائل الإعلام الروسية.
وبيّنت أن احتواء الفجل على كمية كبيرة من الألياف الغذائية (البكتين، الهيميسليلوز، السليلوز) يمكن أن يؤدي إلى زيادة تكون الغازات، وانتفاخ البطن، واضطرابات البراز، ما يؤدي إلى تفاقم الأمراض الالتهابية في الجهاز الهضمي.
وتابعت: “بالإضافة إلى ذلك يحتوي الفجل على مركبات الغلوكوزينولات التي عند تعرضها لمؤثرات ميكانيكية- عملية المضغ مثلاً ، تتحلل إلى إيزوثيوسيانات، التي تهيج الغشاء المخاطي المعدي المعوي، ما يسبب آلاماً في البطن وغثياناً وتقيؤاً وإسهالاً”.
وختمت: والسبب الآخر للامتناع عن تناول الفجل عند تفاقم أمراض الجهاز الهضمي هو احتوائه على نسبة عالية من الزيوت الطيارة (سلفوكسيدات) التي تحفز إفراز عصير المعدة وحمض الهيدروكلوريك، ما يؤدي إلى تفاقم حالة الشخص الذي يعاني من قرحة المعدة.